قد يتسبّب إمساك الحلمة بشكل غير صحيح من قِبل الطفل إلى ألم لدى الأم، وهذا قد يؤذي الحلمة. إذا شعرت بألم أو تكوّن جرحًا ظاهرًا على الحلمة – لا تنتظري. تأكدي من الوضعية الصحيحة للطفل وأنّ الطفل قريب جدًا من الثدي. يرضع الأطفال من الثدي وليس من الحلمة. بعد أن يمسك الطفل بالثدي ويبدأ الرضاعة، تأكدي من أنّه يمسك جزءًا كبيرًا من المنطقة المحيطة (خاصة الجزء السفلي) في داخل فمه وليس الحلمة، فقط.
تفضل تركيبة غذاء الأطفال على الرضاعة في الحالات التالية:
في حال تناول الأم لأدوية معينة فيها شكّ ما، يجب استشارة جهة طبيّة أو مركز السموم للتأكد من أن الرضاعة آمنة بالنسبة للطفل.
لا توجد توصية مُطلقة للأمهات بتجنّب طعام معين أو الامتناع عن مجموعة من الطعام؛ إلّا في حالة وجدت فيها الأم ردة فعل غير مناسبة من قبل الطفل لنوع معيّن من الطعام. من المهم أن تكون تغذية الأم في فترة الرضاعة شاملة ومتوازنة، وتشمل غذاءً متنوّعًا: كربوهيدرات، بروتينات، دهنيّات، خضروات وفاكهة. من المفضّل التقليل من استهلاك الكافيين، إلّا أنّه لا حاجة للامتناع عنه كليًا. يوصى بالامتناع عن شرب الكحول من الشّهر الأول. في حال وجود رغبة لشرب الكحول في فترة لاحقة، فيُنصح بالشرب بعد الإرضاع وليس قبله، ليتمّ التخلّص من الكحول في الدم قبل عمليّة الإرضاع التالية. ومن المستحسن التقليل من استهلاك وشرب الكحول في جميع الأحوال.
يجب تخزين/حفظ الحليب في الثلاجة بدلًا من تجميده، حيث يفقد الحليب جزءًا من ميزاته عند التجميد. يمكن تخزين حليب الأم بعد شفطه حتى 3 أيام في الثلاجة (يمكن تخزينه لغاية 8 أيام). في حال تخزين حليب الأم بعد شفطه في المجمّد، يجب الحرص على تخزينه في مجمّد مع باب منفصل عن الثلاجة، من المفضّل لغاية 6 أشهر (يمكن تخزينه لغاية 12 شهرًا في مجمّد بدرجة حرارة ثابتة، 18 - درجة مئوية). من المهم تسجيل تاريخ الشفط والكمية على القنينة.
توصي وزارة الصحة بتحضير تركيبة غذاء الأطفال مع ماء مغلي تم تبريده جيّدًا. سواء كنتم تستخدمون ماء الحنفية أو مياه معدنية، اغلوا الماء لمدة 5 دقائق في طنجرة على الغاز وبرّدوه بدرجة حرارة الغرفة. يمكن تحضير تركيبة غذاء الأطفال مع ماء بدرجة حرارة لا تزيد عن 35 درجة مئوية.
يجب فحص درجة حرارة الغذاء عبر التقطير منها على ظهر اليد قبل إطعام الطفل.
لتسخين تركيبة غذاء الأطفال يجب وضع القنينة داخل وعاء مع ماء دافئ، أو في جهاز تسخين القناني، لمدة لا تزيد عن ربع ساعة. في جميع الأحوال يمنع التسخين في الميكروويـڤ، وذلك لأنّ التسخين غير موحّد وقد يتسبّب بحروق.
لا. يجب إعطاء الطفل وجبة تركيبة طعام للأطفال حُضرت تمامًا حسب تعليمات التحضير الظاهرة على العبوة، ويمنع كليًا تخفيف أو تركيز المسحوق خلافًا لتعليمات الشّركة المصنّعة الظاهرة على العبوة، إلا بأمر من الطبيب. التخفيف الزائد لفترة طويلة قد يؤدي إلى نقص في مكوّنات تغذية معينة، كالڤيتامينات والمعادن. مع هذا، إعطاء تركيبة مركّزة أكثر من اللزوم قد يؤدّي إلى حالة جفاف.
يجب تحضير كمية تعتمد على ملاعق كاملة وهذا من أجل الدقّة (ملعقة سيميلاك لكل 60 مل ماء، في معظم المنتجات). في حالة كان الطفل يأكل فيها فقط حوالي نصف الوجبة الموصى بها، فمن المفضّل تحضير وجبة كاملة وتوزيعها على قنينتين – واحدة للوجبة الحالية والثانية للوجبة التالية، والتي يجب حفظها في الثلاجة.
الوجبة التي حضرتموها بدرجة حرارة الغرفة يمكنكم منحها لطفلكم خلال ساعة من موعد تحضيرها. إن حضّرتم تركيبة غذاء أطفال مسبقًا ولم تطعموها للطفل، يمكنكم الاحتفاظ بها في وعاء محكم الإغلاق في الثلاجة، حتى 24 ساعة. ما بعد هذه المدّة، عليكم التخلّص من الوجبة. يوصى بتحضير وجبة تركيبة غذاء الأطفال قبيل موعد الوجبة، إن أمكن.
لا، والسبب بسيط: عندما يشرب طفلكم من القنينة، تنتقل جراثيم من اللعاب إلى القنينة كما تنتقل الإنزيمات التي تحلّل الطعام. لذا فإنّ تركيبة غذاء الأطفال المتبقية في القنينة لا تحافظ على قيمتها الغذائيّة، ويجب التخلّص منها. لنفس سبب عملية انتقال الجراثيم، لا يجوز إعادة تسخين تركيبة غذاء الأطفال التي تناول الطفل منها، أو تركيبة غذاء أطفال لم يتناولها الطفل - وانخفضت درجة حرارتها. في جميع الأحوال يُمنع استخدام تركيبة غذاء الأطفال بعد مرور ساعة من بدء الإطعام.
يمنع تخزين عبوات من تركيبة غذاء الأطفال في الثلاجة. يجب تخزينها عندما تكون مغطّاة بغطاء الپلاستيك المرفق، في مكان بارد وجاف.
التجميد قد يؤدي إلى تحليل الدهنيّات التي في تركيبة غذاء الأطفال، أو إلى ضرر في تركيبه الوجبة. لذا يمنع تجميد تركيبة غذاء الأطفال.
يفضّل استخدام المنتج قبل نهاية التاريخ المطبوع على أسفل العلبة - تاريخ انتهاء الصلاحية. بعد تاريخ انتهاء الصلاحية لا يمكننا تحمّل مسؤولية المحتوى الغذائي لتركيبة الغذاء ومدى استدامتها وصلاحيتها. تاريخ انتهاء الصلاحية مطبوع في أسفل كل عبوة تركيبة غذاء أطفال
لا. قد تتضرّر سلامة تركيبة غذاء الأطفال لسبب وجود فتحات صغيرة في المنطقة التالفة.
نعم. عليكم تنظيف القناني بعد كل وجبة. يجب تنظيف القناني جيّدًا، المصاصات، الأغطية والحلقات، وكذلك الأدوات التي تستخدم لتحضير تركيبة غذاء الأطفال بواسطة فراشي تنظيف خاصة واستخدام الماء الساخن والصابون. من المهم التأكد من أنّ ثقوب المصاصات مفتوحة عبر مرور ماء نظيف منها. بعدها يجب غليها لمدة 5 دقائق متواصلة في وعاء وهي مغمورة بالماء. هنالك إمكانية لاستعمال معقم بيتي، يتم الاستخدام بحسب تعليمات الشركة المصنّعة.
عد الغسل والتعقيم يجب التجفيف بالهواء، في ظروف تمنع التلوث. يمنع التجفيف على منشفة المطبخ. يفضّل تجفيف القناني بجهاز تجفيف الأدوات، حيث تكون فتحات القناني باتجاه الأسفل
يمكن خلط تركيبة غذاء الأطفال من سيميلاك مع تشكيلة من العصائد غير الممزوجة الموجودة في الأسواق. يجب الحذر بألا تكون العصائد مخلوطة مسبقًا مع تركيبة غذاء الأطفال.
في حال إضافة العصيدة، يوصى باستخدام عصائد تحتوي على ألياف غذائية، مثل عصائد دقيق الشوفان والحبوب المخلوطة.
نعم. يمكن الحصول على قناني سيميلاك جاهزة للإطعام (للشرب) في شبكة سوبر فارم
المغص أو ما يعرف بمغص الرضّع هو ظاهرة النوبات الشديدة من آلام البطن عند الرضّع، والتي تحدث على الأرجح لسبب الغازات. الفارق بين الأطفال الذين يُعرّفون بأنهم يعانون من هذه الظاهرة وأولئك الذين لا يعانون منها هو شدّة البكاء ومدّته. الطفل الذي يبكي لمدة 3 ساعات على الأقل في اليوم، 3 أيام في الأسبوع، لمدة 3 أسابيع، على ما يبدو يعاني من المغص. في حال استبعد طبيب الأطفال وجود أيّة مشكلة أخرى قد تؤدي إلى المغص، فمن المحتمل أن يكون هذا هو التشخيص. يبدأ الأطفال بمشكلة المعاناة من المغص في عمر أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع تقريبًا، وتحدث ذروة المعاناة من هذه الظاهرة في عمر 6 أسابيع. في معظم الحالات تختفي الظاهرة تمامًا بعمر 4 أشهر. يبدأ البكاء عادةً في ساعات بعد الظهر - المساء. أحيانًا يكون البكاء مصحوبًا باحمرار بشرة الوجه والجلد وبإصدار الغازات.
قد يعاني الأطفال الرضّع من مشكلة الغازات من جرّاء بعض أنواع الطعام الذي تتناوله الأم. الحديث يدور عن مغص عابر، ولكن في حال وجدت الأم صلة بين الطعام الذي تتناوله وآلام البطن لدى الطفل، فمن المفضّل على الأم المرضعة التقليل من هذه الأطعمة.قد يعاني الأطفال الذين يتغذون على تركيبة غذاء الأطفال من حساسية للبروتين الموجود في الحليب. يتمّ التشخيص دائمًا من قبل الطبيب، بناءً على تشخيص عياديّ مناسب، وعدم وجود تشخيصات لأسباب أخرى عند فحص الطفل.
القليل من العلاجات فعّالة فعلًا. هنالك أطفال تتم تهدئتها من خلال وضعيّات معيّنة، بينما البعض الآخر يظهر تحسّنًا عند الاستجابة للحركة الدوريّة أو السفر بالسيارة، والبعض يستجيب ويهدأ لدى سماع كلام الوالدين أو الغناء، وقد يستجيب البعض ويظهر تحسّنًا لدى تدليك البطن، مع الملابس أو بدونها، باتجاه عقارب الساعة. يُباع عدد من المنتجات للعلاج والوقاية من الغازات لدى الأطفال الرضّع في الأسواق دون الحاجة إلى وصفة طبية من الطبيب. قد تحتوي هذه المنتجات على الكحول، وهو أمر غير موصى به على الإطلاق للأطفال والرضّع.
يختلف الأطفال الرضّع عن بعضهم البعض في عدد المرات التي يقومون بها بالتبرّز (قضاء الحاجة) في اليوم. يتبرّز البعض منهم بعد كل وجبة، وحتى بعد ذلك، أيضًا. يتبرّز البعض الآخر مرّة واحدة كل عدّة أيام أو حتى مرّة واحدة في الأسبوع، ولمدّة تزيد عن أسبوع. تعتبر كافّة هذه الوتائر ضمن المعدّل الطبيعي. تعتبر وتيرة التبرّز أو قضاء الحاجة لدى الأطفال الذي يتغذون على تركيبة غذاء الأطفال، مختلفة بعض الشيء، وعادةً ما تكون أقل من الأطفال الرّضع الذين يتغذون على حليب الأم. يعتبر التبرّز مرّة واحدة كل 3-4 أيام ضمن المعدّل الطبيعي. في الحالات التي تكون فيها الفضلات صلبة ومؤلمة، يجب التوجّه إلى الطبيب المعالِج للاستشارة واستكمال العلاج.
يُعرّف الطعام المُكمّل على أنّه جميع أنواع الأطعمة الصلبة والسائلة التي لا تعتبر حليبًا للأم أو تركيبة غذاء أطفال. بدءًا من عمر 6 أشهر، سيعتمد النظام الغذائي للطفل، بشكل تدريجي، على الأطعمة المكمّلة. في عمر 6 أشهر، يجب إضافة غذاء صحيّ إلى قائمة طعام الطفل، من قائمة طعام العائلة.
في مرحلة تذوّق الطعام، يوصى بالبدء بتقديم الأطعمة الغنيّة والمُدعّمة بالحديد. على سبيل المثال: لحم البقر، الديك الرومي (الحبش) والدجاج، الأسماك، البقوليّات، "حبوب للأطفال" مُدعّمة بالحديد، الخضروات والفواكه. يمكن تقديم منتجات الحليب غير المُحلّاة (أجبان، ألبان، يوغورت طبيعي) ولكن من المهم التأكّد من أنّها لا تشكّل مركّبًا رئيسيًا في نظام الطفل الغذائي، لسبب نقص الحديد فيها.
هنالك عدد من الأطعمة التي من المفضّل تأجيل إدراجها في نظام الطفل الغذائي:
الخضروات والفواكه الصلبة، العنب، النقانق، حلوى السكر (الملبّس)، المكسّرات، السمك مع العظام الدقيقة (الحسَك)، إلّا في حال تقليل الخطر الكامن من جرّاء تناولها، بواسطة تقسيمها وتقطيعها إلى قطع صغيرة، مهروسة، مبشورة ومطحونة.
يُنصح، بدءًا من عمر سنة، أن يتناول الطفل تشكيلة من الأطعمة، تحوي جميع المجموعات الغذائية، وفقًا لقائمة الطعام الأسريّة/العائليّة. لذلك، يمكن دمج وجبة إلى وجبتين في اليوم من تركيبة غذاء الأطفال سيميلاك غولد مرحلة 3 (الوجبة = 180 مل)، من أجل استكمال المركّبات الغذائية الأساسية لنمو وتطوّر الأطفال من عمر سنة إلى ثلاث سنوات.
مع اقتراب نهاية السنة الأولى من حياة الطفل، من المفضّل الانتقال تدريجيًا إلى الأطعمة الصلبة:
* "طعام الأصابع" - طعام بحجم أصابع الطفل وملمسه: كسرة خبز، خبز محمّص جاف، قطع من الخضروات والفواكه المطبوخة والطريّة، فواكه ناضجة (مستوية) وطريّة، مثل: الموز، الأڤوكادو، اللحوم والدجاج المطهو، ومكعبات الجبن.
* أطعمة من قائمة طعام الأسرة، يتم تناولها مع جميع أفراد العائلة حول مائدة الطعام.
يحتوي حليب البقر على كميات أكبر من المطلوب من الأملاح والبروتين للأطفال، وكميات صغيرة جدًا من الحديد، الڤيتامينات والأحماض الدهنيّة الأساسية. رغم أن الطفل الصغير يصبح أكثر استقلاليّة، ويرغب في تناول كميّة أكبر من الطعام كالكبار، إلّا أنّه في الواقع لا يزال صغيرًا ويحتاج إلى دعم غذائي ملائم لاحتياجاته الخاصّة والاستثنائيّة.
الاستيقاظ والبكاء الليلي لا ينتج بالضرورة عن الجوع، رغم أنّنا نميل إلى تفسير البكاء والاستيقاظ على أنهما رغبة في تناول الطعام. يستيقظ الأطفال الرضّع من نومهم لأسباب بسيطة، مثل: الحفاض المبلّل، الحاجة إلى حنان ولمسة الأم، بزوغ وظهور الأسنان، "فحص حضور" الوالدين، كما يستيقظون لأسباب مرضيّة، مثل: أمراض تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة، آلام البطن، التهابات الأذنين وما إلى ذلك. قد يتسبّب أسلوب تصرّف الوالدين في تهدئة الطفل الذي يستيقظ ليلًا بإعطائه قنينة إلى تكيّف وتعويد الطفل، وكلّما تجذرت العادة ونمط السّلوك، كلما كان من الأصعب فطمه عن ذلك. يجب أن نتذكر، أيضًا، أنّه يوصى بفَرش وتنظيف الأسنان بالفرشاة بعد الأكل؛ تناول الطعام ليلًا من دون تنظيف الأسنان بالفرشاة بعد ذلك، قد يتسبّب في تسوّس الأسنان.
يجب أن يتم الانتقال إلى الشرب من الكأس، تدريجيًا. قد يتأقلم بعض الأطفال بسرعة، والبعض الآخر لن يتمكن من القيام بذلك إلا بعد بضعة أشهر. يوصى في الاستمرار بإعطاء الطفل قنينة تركيبة غذاء الأطفال، وإعطائه بين حين وآخر كميّات صغيرة للشرب بواسطة الكأس ومراقبة ردّة فعله. مع تطوّر مهاراته في التعامل مع الشرب من الكأس، يجب تقليل عدد مرات الإطعام من القنينة تدريجيًا، وتقديم تركيبة غذاء الأطفال في كأس.
بدءًا من عمر سنة، يوصى بإطعام الطفل تشكيلة من الأطعمة من قائمة الطعام البيتيّة بقوام مناسب له وفق تشكيلة الغذاء المتّبعة في البلاد. يجب تقديم الأطعمة المناسبة مع مراعاة قيم الثقافة الغذائية وعادات الطهي المتّبعة في العائلة. يمكن تقديم وجبة إفطار للطفل، مثل: بيضة، شريحة خبز مع جبنة قابلة للتدهين وخضروات مقطّعة بحجم يلائم الطفل الصغير، أو عصيدة حبوب أساسها الحليب أو رقائق الذرة (كورنفلكس) الخالية من السكر أساسها تركيبة غذاء الأطفال.
مصدر الحديد الأساسي وأكثره توافرًا هو اللحوم، وخصوصًا لحم البقر والديك الرومي الأحمر (الحبش)، والذين يحتوون على كميّات جيّدة (كافية) من الحديد المُتاح. يوصى بإعطاء الطفل الذي يعاني من نقص في الحديد وجبة واحدة من اللحوم كل يوم.
يوصى بدمج وجبة لحوم مع الأطعمة التي تحتوي على ڤيتامين C، مثل: عصير ليمون مع السلطة، عصير برتقال أو چامبا (فلفل أحمر حلو). يُنصح بتجنّب شرب أي نوع من أنواع الشاي، والحفاظ على فترة زمنيّة مدّتها ساعتين بين تناول وجبة
لحوم ووجبة حليب وألبان، والعكس صحيح. إضافة إلى الطعام، ففي حال تبيّن من فحص الدم بأنّ الطفل يعاني من نقص في الحديد، يجب استشارة الطبيب بشأن العلاج المناسب، على سبيل المثال، إعطاء مكمّلات الحديد.
اجعلوا مياه الشرب في متناول اليد وسهلة المنال بشكل أكبر، اشربوا معًا واشتروا كوبًا جميلًا، وأضيفوا إلى الماء مكعّبات من الثلج. من المفضّل تقليل شراء المشروبات المُحلّاة. تشير الدراسات إلى أنّ شرب كميّات كبيرة من العصائر أو المشروبات المُحلّاة، يمكنه أن يحل محل الأطعمة ذات القيمة الغذائيّة المختلفة، ويؤثّر على الشهيّة ويسبّب تسّوسَ الأسنان.